الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
أخترت هذا العنوان في وقت افتقدنا فيه للحوار الهادف البناء هيا نتحاور ونتشاور بهدوء وبدون تعصب ولا تجريح في احد 00نعرض المشكلة ونقترح الحلول والرأي للأغلبية وقد يكون هذا الرأي ليس هو الصواب ولكننا عندما نقرره نكون اتفقنا عليه ونتحمل تبعاته 000 وليد حجاج للتواصل waledhagag@hotmail.com أو waled_hagag@yahoo.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق